إن إبراهيم لحليم أواه منيب
يا إبراهيم أعرض عن هذا إنه قد جاء أمر ربك وإنهم آتيهم عذاب غير مردود
وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث ويتم نعمته عليك وعلى آل يعقوب كما أتمها على أبويك من قبل إبراهيم وإسحاق إن ربك عليم حكيم
واتبعت ملة آبائي إبراهيم وإسحاق ويعقوب ما كان لنا أن نشرك بالله من شيء ذلك من فضل الله علينا وعلى الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون
وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا البلد آمنا واجنبني وبني أن نعبد الأصنام
ونبئهم عن ضيف إبراهيم
إن إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين
ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
واذكر في الكتاب إبراهيم إنه كان صديقا نبيا
قال أراغب أنت عن آلهتي يا إبراهيم لئن لم تنته لأرجمنك واهجرني مليا