فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون
قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم فاسأل العادين
وعادا وثمود وأصحاب الرس وقرونا بين ذلك كثيرا
كذبت عاد المرسلين
وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم بل أنتم قوم عادون
إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد قل ربي أعلم من جاء بالهدى ومن هو في ضلال مبين
وعادا وثمود وقد تبين لكم من مساكنهم وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل وكانوا مستبصرين
قل لكم ميعاد يوم لا تستأخرون عنه ساعة ولا تستقدمون
والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم
كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وفرعون ذو الأوتاد