كل نفس ذائقة الموت ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون
ذلك بأن الله هو الحق وأنه يحيي الموتى وأنه على كل شيء قدير
إن هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما نحن بمبعوثين
حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون
واتخذوا من دونه آلهة لا يخلقون شيئا وهم يخلقون ولا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا ولا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا
وتوكل على الحي الذي لا يموت وسبح بحمده وكفى به بذنوب عباده خبيرا
إنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين
كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون
ولئن سألتهم من نزل من السماء ماء فأحيا به الأرض من بعد موتها ليقولن الله قل الحمد لله بل أكثرهم لا يعقلون
يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي ويحيي الأرض بعد موتها وكذلك تخرجون