والجبال أوتادا
وسيرت الجبال فكانت سرابا
فإذا هم بالساهرة
إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى
والجبال أرساها
وإذا الجبال سيرت
فلا أقسم بالخنس
ولقد رآه بالأفق المبين
كلا بل تكذبون بالدين
فلا أقسم بالشفق