كذبت ثمود وعاد بالقارعة
وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية
فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون
ولو ألقى معاذيره
ألم تر كيف فعل ربك بعاد
والعاديات ضبحا