وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة
جزاؤهم عند ربهم جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك لمن خشي ربه
إذا زلزلت الأرض زلزالها
وأخرجت الأرض أثقالها
وقال الإنسان ما لها
بأن ربك أوحى لها
يومئذ يصدر الناس أشتاتا ليروا أعمالهم
ألهاكم التكاثر
يحسب أن ماله أخلده
نار الله الموقدة