ولقد أرسلنا إلى ثمود أخاهم صالحا أن اعبدوا الله فإذا هم فريقان يختصمون
وعادا وثمود وقد تبين لكم من مساكنهم وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل وكانوا مستبصرين
وثمود وقوم لوط وأصحاب الأيكة أولئك الأحزاب
مثل دأب قوم نوح وعاد وثمود والذين من بعدهم وما الله يريد ظلما للعباد
فإن أعرضوا فقل أنذرتكم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود
وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى فأخذتهم صاعقة العذاب الهون بما كانوا يكسبون
كذبت قبلهم قوم نوح وأصحاب الرس وثمود
وفي ثمود إذ قيل لهم تمتعوا حتى حين
وثمود فما أبقى
كذبت ثمود بالنذر